الجيش الإسرائيلي يفجّر منزلًا شمال رام الله بهدف اعتقال شاب
اعتقلت قوات إسرائيلية شابين من محافظة رام الله والبيرة، بعد محاصرة منزلين وتفجير أحدهما.
اعتقلت قوات إسرائيلية شابين من محافظة رام الله والبيرة، بعد محاصرة منزلين وتفجير أحدهما.
وأفاد الجيش الإسرائيلي، عبر المتحدث الرسمي، بأن قوات سلاح الجو اعترضت الصاروخ بنجاح.
وأوضحت الوزارة أن إدخال هذا السلاح يمثل "قفزة نوعية في قدرات الدفاع الجوي"، حيث من المتوقع أن تبدأ الدفعات الأولى بالوصول إلى قوات الدفاع الجوي الإسرائيلية قبل نهاية 2025.
دفعت قوات الجيش الإسرائيلي بتعزيزات عسكرية إلى محيط المعبر، وشرعت في عمليات تمشيط أمني مكثف بحثاً عن منفذي الهجوم أو أي تهديدات محتملة.
وقال عقاب العواودة، مركز الجبهة في النقب: "نحن هنا في قرية السر، حيث حضرت قوات الهدم والخراب بأعداد كبيرة. لم تكتفِ بهدم بيوت المواطنين الآمنين
بدوره، أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، أن قوات القيادة الجنوبية للجيش، النظامية وفي الاحتياط من الفرق العسكرية 98 و162 و36 "بدأت في اليوم الأخير عملية عسكرية برية واسعة في أنحاء مدينة غزة في إطار عملية ’عربات جدعون 2’".
بدأت المؤامرة على الفلسطيني الوحيد والأعزل في لبنان بعد خروج قوات منظمة التحرير الفلسطينية والفدائيين أواخر آب 1982 إلى الأردن والعراق وتونس واليمن وسور
وحمّلت حماس واشنطن مسؤولية تصعيد حرب الإبادة الوحشية بالدعم وسياسة التضليل للتغطية على جرائم حرب الاحتلال، وقالت إن "مجرم
وأضاف الرئيس الفلسطيني أن وحدة الموقف العربي والإسلامي ضرورية في هذه المرحلة، من أجل حماية الشعب الفلسطيني والدفاع عن قضايا الأمة.
اطلقت قوات الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الاثنين، النار على عامل خلال محاولته الدخول الى القدس من على جدار الرام شمال القدس.
قوات الشرطة باشرت فورًا عمليات بحث واسعة، إضافة إلى جمع أدلة ميدانية وفورنسية، ما ساعد على تحديد هوية المشتبه واعتقاله بتاريخ 2/9. أثناء تفتيش منزله،
قوات الجيش الإسرائيلي لا تزال تواصل عملياتها في القطاع، وسط تصاعد الاشتباكات والمواجهات مع فصائل فلسطينية مسلحة.
قوات الشرطة ووحدات الإسعاف وصلت إلى المكان وباشرت التحقيق في ملابسات الحادث.
أعلنت قوات الأمن الوطني الفلسطيني في لبنان، اليوم، استكمال تسليم دفعات جديدة من السلاح التابع لفصائل منظمة التحرير الفلسطينية
كما سلّمت قوات الجيش الإسرائيلي صاحب البناية قرارًا بالاستيلاء على الشقة وإغلاقها، ومنحته 48 ساعة لتقديم اعتراض رسمي على القرار من لحظة الإغلاق.
وأضاف أبو الحمص أن "قوات الجيش الاسرائيلي اقتحمت الأحياء والمنازل والمحال التجارية بأعداد كبيرة من الجيش والسيارات العسكرية والجرافات
وشددت قوات الجيش الإسرائيلي من إجراءاتها العسكرية عند حاجز (النفق) الواصل بين بلدتي بدو والجيب، ودققت في هويات المواطنين وفتشت مركباتهم، ما أعاق حركتهم، وأدى إلى أزمة مرورية خانقة.
، صرخ المحتجون: "حرروا فلسطين! حرروا واشنطن! ترامب هو هتلر عصرنا!"، فيما سارعت قوات الأمن لإخراجهم من المكان.
أطلق المشتبهون النار باتجاه مركبة تقل طلابًا، إلا أنّ الحادث لم يسفر عن إصابات. قوات من مركز شرطة البلدات البدوية في لواء الجنوب
بينما تؤكد تل أبيب نجاح عملية الاغتيال، نفت مصادر في الحركة رواية الاحتلال واكدت نجاة الوفد المستهدف.